لما شفاك ارتباك

// ايه شاعر مع حروفه دايم بحالة عِراك //







// ياخذ الحرف الفلاني ثم يجي غيره يبيك //












(( جيت احاول بالهدوء جيت افكّ الاشتباك ))
(( انهبلت من الحروف كل حرف ٍ يهتويك ))







وحضرتي :
قآعد أفكر /
كل هذا من غلاك ؟ ؟








ردد الاحساس جُملـة :
( مآتت حروفي عليك )








الغلا يـِغلي غـلاك ..
والهوى يهوى هوآك ..






مآتت حروفي عليك ..
وسجّلت احسآسه فيك ..








لو ابوصفلك ( جمالك ) .. كيف اوصفلك حلاك ..
والحلا .. اصلا يغار .. ( كيف شوفي تهت فيك )







ولو ابوصفلك عيونك //
( كيف نظرتها هلآك ) .؟
يعني هلكت بنظرتك / /
( هذي حياتي ترتجيك )









حتى حياتي ترتجي ..
( كيف أحيآهـآ بلآك ) ؟
يعني شفتي يا عظيمة !(كيف كلّي في يديكـ )









لو طلبتيني / عيوني ..
قلت لك : سمّي فدآك ..
لو طلبتيني / حيآتي ..
قلت : مبطـي تحتريـك ..









أنتي يا [ قمـّة شعوري ]
ما طلبت أحد ٍ سوآك ..






أطلبـك بالله .. والاّ ..
ليه أطلــب ( أحتويـك ) !!








يآه يا بسمـة شفاتك لو ( يخالطهآ حيآك ) ..
يآه يا ضحكة شفاتك اقهريني وش عليك .. !!








والمصيبة تصير أعظـم { يوم لمـّيتي شفاك ..
والمصيبه تصير أدهـى { لو تجـي غمـّآزتيـك ..









وبعد هذا وشهو صار ؟؟
جآت حالـة ارتبـآك ..
وانحصر موضوع قلبي : ( كيف للحب اشتكيك )







وانتي احساس المحبة { يبتدي / لحظة لقآك ..
وانتي احساس المحبه { يشتعل / يوم ابتديك ..









بالنهآيه يا [ عظيمة ] شاعرك : يطلب رضآك ..
ضمّي الشاعر ثواني خلّي احساسك شريك




راقت لتجاويف قلبي